احببت بقلم زهرة الهضاب (كاملة)
في آحضانك
وتحاول موساتها حاولت قټلها !!!!!
وحملتها كل شيء وآنت تعلم آنها ليس لها ذنب
عاصم وماذا تتوقع مني آن آفعل آتزوجها من بعد الذي حدث آخذ
بقايا شخص غيري
لا والله عزت نفسي تمنعني من ذالك يانادر الفتاة مثل الطعام
تشتهيه طالمة هوى طاجز لكن لو ډخله العفن لن تستاسيغه. نفسك
الفتاة التي تائخذ منها عذريتها تفقد رغبتك فيها
لماذا آنت غاضب لآنك لم تتمكن من معاشرتها. لقد كنت ستفقد حياتك بسبب رغبتك فيها آم ماذا ?
عاصم الآمر مختلف كنت آود آخذ متعتي منها لا آكثر
لن تكون زوجتي ولا حتا حبيبتي فقط جسد جميل آتمتع به
نادر عليك مليون لعڼة عاصم هاي لماذا تلعنني ..نادر تستحق آكثر
وكائنها عاهرة آو بنت ليل عيب عيييب عليك والله
عاصم اووووووف منك عندما تتحول الواعظ هى نخرج الضيوف على وشك والوصول ...
في مزرعة الهواشم
روان لا هاذا كثير آنتي تتحملين فوق طاقتك كوني قوية دافعي عن نفسك ..عتاب ضد من
روان ضد الكل بداية من العجوز ذات العكاز مرور بلكنة الغيورة وصوله لسيد الوسيم
لكن ياروان هم على حق العجوز هاذا بيتها وآنا غير مرغوب فيا فيه
والكنة هاذا زوجها وحبيب عمرها
من حقها الدفاع عنه
مع آنني لم ولن آنوي الإقتراب منه حتا روان ولما لا هوى زوجك كذالك ولك الحق فيه مثلك مثلها
عتاب زوجي على الورق فقط
روان. ولم تردي عليه ماذا عنه
عتاب وماذا عنه روان تعلمين قصدي هوى بعملك باجفاء وآنت تتحملين لماذا
نحن فقط. نحمل لبعضنا البعض الحقد والإنتقام هوى هتك عرضي ودمر حياتي
بسبب ذنب غيري. وآنا تحملت كل آوزار العشائر العينة والعادات الباليه
كنت كبش الفداء الذي يضحى به
ونسقت نحو النحر ساغرة راضيا
بقدري مسلمة لمشيئته. وساآكمل لعب دوري حتا النهاية
روان مع آنني لم إفهم شيء لكنك اليوم ستتحولين من الضحېة للجلاد
عتاب لا آرجوكي لا آتحمل رائيت وجوههم. العبوسة روان من آجلي
ساره قادمة وستحرق لي دمي مثل العادة كوني معي آرجوكي آنتي الآن آختي التي لم تلدها لي آمي
عتاب وآعز والله لكنني لا آتحمل نظراتهم المحتقرة لي
روان تحملي ورديها لهم آقوا آنتي عتاب نصر الدين الناصر ولو لقد وقفتي آمام الآعيان وكبار البلد بكل عزة. وجعلتي الكل يرفع لك القبعة إحنرام
آنفسنا
بعد لحظات وصلت ساره وكانت في منتها الآناقة
هيام ...تستقبله إستقبال الآبطال
حبيبتي إبنت عمي الحبيبة مواه مواه قبلات حارة وآحضان ساخنة
ساره كل هذا لي منذا متا ياقلب عمك ...لقد كنتي لا تتحملين وجودي من قبل ...هيام يوووه
كنت صغيرة لا تكوني حقودة
انا آحبك لكنك كنتي تبدين لي متكبرة بعض الشيء
ساره وآنتي كنتي مقربة من روان جدا هيام لا تذكريني بتلك لحاقدة
ساره سبحان الله مغير الآحوال الآن روان تحولت لعدوة لك !!!!!
هيام للآسف نعم منذا دخلت تلك العينة للبيت وهى مثل ظلها لا تتركها لحظة
ساره العينة تعنين زوجت سيراج ا
هيام آنا زوجته ...ساره وهي كذالك زوجته ?صح. هيام على الورق على الورق فقط لاغير
ساره تعنين لم ...نعم لا يقترب منها حتا ساره تجلس وتضع قدم على الثانية وهى ترفع حاجبيها
وهل هي جميلة كما يوقال عنها
هيام لا نص نص شعرها آسود وا
عفراء تخرج ساره ساره إذا وصلتي
ساره تعدل في. قعدتها وهي تقول نعم ماما عفراء وصلت لتوي
تقوم تقترب منها تقبل يده وتعود لتقف بعتدال وكائنها في مقابلة رسمية عفراء ها كيف والدتك لقد مر زمن لم تزرني فيه قليلة آصل
هيام احم احم
عفراء لا تتنحنحي عليا تعرفين كلامي صريح وبدون مجملاات
تلك الزينب. متكبرة جدا جدا فقط لآنها متعلمة ومعها شهدات عليا
تتكبر
وسارت وهى ترتكز على العكاز
وخلفها ساره وهيام. ساره لا آمي تحبكم كثيرا وتحترمك والله
لكن ظروف العمل عندها صعبة تعرفين التعليم العالي ليس سهل الجامعة التي تدرس فيها فيها عمل كثير
ومحاضرات زائد كونها آون كدرار لعدة طلاب مع عملها كا عميدة كذالك
يعني ليس عندها وقت حتا لنا
عفراء. آعذار ليس إلا وستمرت في المشي وهما خلفها وصلت لباب عتاب ودقته بلعصة بطريقة عڼيفة
فتحت روان ..دخلت وهى تبعدها بعصاها قائلا إبتدعي من وجهي
عتاب تتفاجئ من دخول عفراء
ترتبك كانت تحاول وضع بعض المساحيق عفراء الله الله نحن نعمل وآنتي تجلسين هنا وتتجملين هل عندك عرس ????
عتاب عفوا لقد كنت كنت عفراء تقاتعها كنتي آم لم تكوني ليس مهم عندي المهم من اليوم وصاعدا
عندك عمل تقومي به في البيت
روان عمل وهل من قلت الخدم عنكم حتا تعمل هى ..عفراء إسمعي يابنت عمارة لا تتدخلي