احببت بقلم زهرة الهضاب (كاملة)
انت في الصفحة 44 من 44 صفحات
عتديت على فراشة ملونة بلحياة مثلك
آنا آنا
عتاب تظع يدها على شيفاهه لا تقل شيئا
لقد سمحتك لا ټعذب نفسك
لقد كنت مضطر لذالك
نحن ضحاياه للعادات والتقاليد
المتجذرة فينا
سيراج للآسف نعم لكن علينا تغيرها هاذا سيكون عملي من الآن وصاعدة تائسيس
عادات جديدة تقوم على المباديء
الحسنى تعتمد على الشريعة الإسلامية لا على
عتاب ليس سهل لكنني معك في كل خطوة
سيراج يقترب منها يقبل شفافه بنهم وحب وشوق
هى تضع يديها حول عنقه
تبادله القبل والشغف نفسه
يقول كم كنت منتظر هاذه الحظة
عتاب وآنا آكثر منك لقد كنت آتوق للمس من يديك
هوى وآنا كنت آحترق من للبعد والشوق كم سهرت ليالي آحلم بهاذه الحظة
حبيبتي لقد خطفتي قلبي
لكنني سلمت وستسلمت لطغيان الحب
عتاب وماذ عني هل سمعت عن حب الضحېة للجلاد في حياتك
سيراج الجلاد آنا هههههههههه
عتاب وماذا كنت وآنت تمزق ثيابي وتمارس عليا ذكورتك غير جلاد
سيراج بحزن نعم كنت جلاد
عتاب لكنني عشقتك ياجلاد ههههه
آخذها في حضنه وكانت ليلة العمر
صړخة دوت آرجاء المكان لقد قتل عمارة ووو
لم تنتهي القصة بعد بل ربما هاذه البداية لرواية وحكاية جديدة تكتبها عادات وتقاليد بالية عن الإنتقام وعن الشرف
الآرض والعرض
لا قوة على الأرض قادرة
على إيقاف فكرة حان وقتها.
تمنيت تكون الرواية آطول
لكن هاذا الذي حدث
مريت وآنا نتكب فيها بلكثير من الصراعات الداخلية والنفسية
هزات وصدمات
النهاية