رواية مدللتي بقلم دينا (كاملة)
وكان سرحان و مبسوط بال حصل بينه وبين اريج ومنتبهش لدخول الاء الاء قلعت البورنس وكانت لابسه هدوم نوم
اياد ابعدي عني واتلمي انتي مبتتكسفيش خالص
الاء هتكسف من جوزي حبيبي
اياد انتي شكلك صدقتي وجاي يقوم رحت
الاء انت لي بتعمل كده انت لي كارهني بالطريقه دي هو انت اتجوزتني لي فهمني
اياد الاء انا مش عايز اسمع صوتك بترجاكي سبيني لوحدي دلوقت
هند سليم انا عايزة اعترفلك بحاجه
سليم طب تعالي نروح ونتفاهم ف البيت
هند طلقني
سليم وقف تنح وبصلها بعدم فهم وقلبو وقلبها اتقبضو وهي صعب عليها ال بتعملو بس عشان ترجعو لاهلو انتي قولتي اي
هند سليم انا مش هرجع معاك تاني انا کرهت العيشه معاك بيت منعزل عن جميع الناس واخر قرف انا كنت مغصوبه عليك اافهم ده انا مش بحبك انت كنت مجرد فترة ف حياتي فترة وبسسس وعدت خلاص انت مش تلزمني بعد كده
هي بعدت
هند سليم اامشي انت هتكمل لوحدك من غيري امشي ي سليم انا بكرهك ومستحيل اعيش
معاك ولو ليوم تاني انا ولا سخنه ولا تعبانه ولا حتي معمولي عمل انا ف كامل قوايه العقليه كان ناقصني ف حياتي شويه انبساط وفرحه وانبسطت معاك وفرحت شكوا جدا ع اليومين الحلوين ال عشناهم سوا كل واحد بقا يروح يدورلو ع حياه جديده الانسان بطبيعته بيحب التغير علاقتنا بقت ممله مشاعري اتجاهك قلت جدا او بقت مفيش اصلا مش قبلاك ولا حابه العيشه معاه انا بجد زهقت ومليت منك
سليم مشي وراح ع الشقه وكان مڼهار من العياط وفضل يكسر كل حاجه تقابله رن ع نبيله وراحتلو وخدتو في ا لحد م فقد الوعي وطلعت بيه ع المستشفي واهله اتجمعه حواليه وجاتلو صډمه عصبيه وحالته النفسيه اټدمرت ع الاغلب هند تعبت جدا من كتر الزعل والحمل وطلعت ع المستشفي وهتتحجز فيها لحد يوم ولادتها ابوها ومراته جم عندها
ومستنينها تولد بفارغ الصبر ويدو العيال ل سليم ويخدوها ويسافرو ع برا وهدي طبعا ال كانت بتتواصل مع ابوها بعد فترة كبيرة وسليم طلع من المستشفي وبدأت حالته تتحسن وهند كانت متابعه اخبارو ورجع قعد وسط اهله وناسه هند ولدت ولد وبنت وبالفعل سليم اخدهم ورمي عليها يمين الطلاق وقرر يتجوز مي بنت عمه ومي وافقت طبعا لانها كانت بتتمناها جاب داده تربي وتهتم باطفاله وهو اهتم بحياته العمليه والزوجيه هند ابوها اخدها ڠصب عنها وسافرو برا
بعد مرور 5 سنين
مليكه بشرتها بيضه وعيونها زرقه هي واخوها وشعرها بني فاتح تيته فين بابا
نبيله ف الشغل ي مليكه منتي عارفه
مليكه بصي