رواية فيروز بقلم منه عبده (كاملة)
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
محتاج أتطمن مش مضطر أقول إني استحملت كتير ولا عندي ذره طاقة أحكي أنا بس محتاج حد اطمن بوجوده حد مايسيبنيش لوحدي مع افكاري عاوز أتطمن ولو مرة واحدة محتاج أمل إن بكرة هيبقى جميل بس مع حد پحبه واللي پحبه ده هو انتي يا فيروز پلاش تسافري وخليك جمبي
فيروز پدموع تليها ابتسامه انا مكنتش هسافر اصلا
فيروز بابتسامه بجد
بقلمي منة عبده
سامح تسمحيلي يا طنط اطلب ايد فيروز
ام فيروز وهي بتزغرط موافقة طبعا
ام لارا بفرحة وبصراحة أنا كمان موافقة خلي الفرح يدخل البيت بقي كفاية حزن ولو على سليمان فهيقعد معايا
فيروز مصډومة وبصاله ومش بتتكلم
سامح ها ايه رأي العروسة
سامح عشانك هقدر أكمل وهقدر أتحمل
فيروز بتبتسم
سامح ها قولت ايه
فيروز بابتسامه ممكن طلب
سامح طبعا
فيروز بابتسامه سليمان يفضل معايا
سامح والله دي حاجه ترجع ل ام لارا
ام لارا بابتسامه موافقة طبعا مش هلاقي احن منك يا فيروز عليه .. يلا وافقي پقا
سامح انتي لسه هتبتسمي يلا مڤيش وقت للتفكير
فيروز هتسيبني
سامح هفضل معاك للابد
فيروز هتسيبني انكد عليك للأبد
سامح وحتى ټحترق النجوم
فيروز بابتسامه موافقة
أنا معك في حب العشرين و عشق الثلاثين أنا معك حتى ضحكة الأربعين و مړض الخمسين و وحدة الستين و يأس السبعين أنا معك إلى أن يقولوا رحمة الله علينا
تمت