احببت بقلم زهرة الهضاب (كاملة)
في الكلام قائلة
انا ورغم التحرر الذي عشته وتربيت عليه في فرنسا ...
وبرغم من معرفتي برجال كثر
كانو حولي من مختلف دول العالم
في مجال عملي آقابل الكثير للعلم
هيام تعمل
في مطار باريس الدولي وتتعرف في مجال عملها على الكثير والكثير من الآشخاص من مختلف المستوايات وفي كل المجلات ومن جميع
الجنسيات ...تكمل لكنني والله كما تعلم وقعت في حبك منذ كنت طفلة من آول زيارة لنا للجزائر
كسرت هاذه القاعدة عندما رفضت
إعطائي لعبتك البسيطة التي كانت عبارة عن حصان خشبي وفوقه فارس تتذكر ...هوى نعم آكيد ....
هى عندها كرهتك لكن في الحقيقة العكس كان ذالك الحب لكنه ختلف
وخطلت عليا بين الڠضب منك وتمنيت ضړبك حينها من ذالك
الوقت سكنت بداخلي للآبد
ساآتزوج تلك الفتاة....لقد قررت مع كبار العائلة ذالك ..هيام تقف وهوى كذالك توجهه وتصرخ فيه عليك العنة وتصرخ تصرخ لكنه يضمها آليه ويسكنها آضحانه وهى ټضرب
على صدره وتتا آوه آه آه شهقات ودموع لكنه يضمها بشدة وهوى يقول لن يكون زواج حقيقي فقط على ورق هى حامل مني لن آترك
لكنها متزال تحاول المقامة لكن تدفئة وحنانه جعلها تستلم وتسكن آليه تتقبله كما هوى نعم هاذا هوى الحب في آسما حلاته تتقبل آن تشاركها فيه آخرا على آن تخسره
هيام ..كانت مغرمة لهاذه الدرجة وآكثر لتتقبل زواجه من عتاب ...لكن ماذا عنها هى عتاب
هل تتقبل الزواج ممن كسرها وحطم قلبها وحياتها كلها. ????
هى تجلس في السرير تفكر في الحال الذي وصلت له
كيف تحولت من آميرة إلى آسيرة
من طائر حر محلق في السماء إلى طائر في قفص مغلق
في بيت غريب بين من كانو سبب
عذبها وحزنها ...روان تدخل حاملة
الطعام جلست قربها ووضعت الطعام وهى تبتسم لها هى كلي القليل آنتي على وشك الإنهيار من الجوع والتعب ...عتاب ليس عندي رغبة في الحياة كلها وليس في الطعام فقط. ...روان والله كلنا عندنا الشعور نفسه عدم الرغبة في
لآجل مسما المۏت والعيش ليس بيدنا نحن فيه مسيرون لا مخيرون
عتاب تنظر لها بستغراب .. روان لا
تستغربي. قد تعتقيدين آنك المظلومة الوحيدة. لكنك على خطأ
آي نعم آنتي ظلمتي كثيرة جدا لكن كل واحد يضن نفسه آنه المظلوم الآكثر على وجه الآرض
كل واحد مننا يرا آلمه آنه فوق كل آلام الناس ..آنا مثلا كل ليلة قبل النومي آذرف الدموع الكثير منها
لكن كما ترين كل يوم آفتح عيوني كل صباح وعند شروق الشمس
آسمع صوت الحسون على نافذتي
مبشر بقدوم يوم جديد ربما يكون فيه فرح آو سعادة مخبائة في مكان ما آستبشر بقدومه وآرمي حمولي على الله
وعند المساء آعود لدموعي من جديد
وهاكذا آعيش بين وبين بين الآمل وفقدانه والحياة تستمر ..ممكن سؤال. روان نعم تفضلي ..عتاب عذر لكن لماذا كل هذه الدموع
على من تذرفينها روان تتنهد وتقول على نفسي لا على آحد غير نفسي ..عتاب. كيف على نفسك...
روان قصتي ليست مٹيرة وليست غير عادية هى آقل من ذالك بكثير
وقد تكون مملة جدا ..عتاب ولو قولي لو ليس هناك مانع لديك
روان نعم سوف آحكيها لك لكن على شرط واحد موافقة عتاب نعم
هاتيه روان آنا آقص عليك القصة بينما تائكلي. ها مارآيك عتاب ..امم موافقة هى قصي روان كلي عتاب تمد يدها وتقول بسم الله ثما تتردد. روان كلي ليس فيه سم لا تخافي مع آن زوجت عمي تشبه العجوز الشريرة في
مسلسل سنويات لكن لا تخافي طالمة ليس هناك تفاحة لا تقلقي
لكن لو آعطت لك تفاحي آياكي آن تاآكليها عتاب تبستم من كلام روان
وهذه المره الآولى التي تبتسم فيها
منذا تلك اليلة ????
روان القصة بختصار آحببت من لم يبادلني الشعور نفسه حب من طرف واحد وبدائت في السرد بينما عتاب كانت تستمع بتمعن لها
في المرفق كان عاصم يغلي من الغيض وقوعه آسير عند عدوه
وبين يديه كانت ضړبة موجعة جدا
وشعوره آنه فشل في المهمة وخسر كرامته آمام نفسه وقومه
وما زاد الطين بلة وجود حبيبته قرب العدو الذي آخذها منه في ليلة العمر مشاعره تتضارب مابين الحب والحقد مابين الغيرة والرغبة
في الإنتقام ممن حرمه حبه وسعادته كما ياعتقد متناسي فعلته
هوى مع فتون التي آحبته ووثقت به سلمته نفسها عن حب وثقة ونتيجة كانت. صدمة العمر لها التي آوصلتها للجنون
عاصم هاي هاي آنتم متى تتركونو آذهب عليكم العنة ساهر لا تصرخ
علينا آيوها الغبي المعتوه والله لو كان الآمر عائد لي كاتت رصرصة واحدة بين عينيك
تنهي آمرك وتريح العالم من