احببت بقلم زهرة الهضاب (كاملة)
شرورك
آمثالك لا يستحقون حتا خصارة عدة طلقات عليهم طلقة واحدا وكثير عليكم آنذال
عاصم تبا لك ساهر ههههههه مۏت بغيضك نحن نود إستضافتك حتا يوم عقد قران السيد سيراج على
الآنسة عتاب لتكون شاهد على العقد هههههههه عاصم عماذا تتحدث إيوها المعتوه ساهر يصفر
ويتركه يكاد يفقد عقله
مر الآسبوع وجاء موعد القاء الكل على آعصابه
وبعد دخول سيراج عليهاو إتمام الزواج بلمعاشرة
كانت زوجته الآولى شرعا وقانونا
واليوم تكون لها ضرة كيف تتحمل الوضع ????
بينما كل شيء جاهز عتاب لا تعلم
بكل الذي يحدث من حولها لحد الآن وصل الآعيان ومعهم نصر الدين وجماعته وبعد آخذ ورد تم الإتفاق عاصم كان بينهم
التي لا تدري عن الآمر شيء روان معها تحاول التمهيد لها بطريقة غير مباشرة كاقول آن لكل طفل آب الآب سند وا هاكذا آمور
عمارة يدق الباب روان من عمارة هاذا آنا روان آبي عمارة هاتي الفتاة عتاب ...ملذي يوريده
روان لقد عقد الصلح بيننا وبينكم
هى نخرج لا تخافي عتاب نذهب إلى آين روان للمضافة هناك آناس عليك مقابلتهم عتاب من هم روان ستعرفين عندما نذهب هى ثقي بي قامت معها هى وثقت فيها عند خروجهم وجدة عمارة نظر نحوها
عندما دخلت للمضافة ووجدت والدها كادت ټموت من الړعب لقد عرفت آنهم سيسلمونها لهم وقبلت قدرها لقد حاولت الهرب والعيش لكن ???
نطق شيخ من الموحدين قائل إقتربي بنتي لا تخافي. كانت ترتعش وقفت وعيونها في الآرض
تكاد تتمنا لوتنشق الآرض
اليوم بي زواج سيراج الدين الهاشم من عتاب نصر الدين تلتحم العائلاتان عتاب ماذا وا يتبع
كيف يكون ردت فلعها بعد هاذا الكلام
آحببت مڠتصبي
الفصل الثاني عشر
الرواية بقلمي آنا زهرة الهضاب محمد
هاذا تعبي ...ومجهودي وآفكاري
ممنوع منع بات سرقتها
بعد لحظات من توتر عتاب تراقب الحظور پخوف كانت تعتقد آن الهواشم سيسلمونها الآهلها
وكانت مستعدة للمۏت قد حاولت وفشلت في الهروب من قدرها المحتوم
لهاذا قررت الإستسلام. لكن عندما قال الشيخ آن زواجها من سيراج
العشيرتين لمتخاصمة منذا زمن بعيد
لم تستوعب كلامه وبقيت تنظر من حولها لعلها تسمع إجابة من آحد ما
تعيدها للواقع فاهى تشعر آنا في متاهة آو كابوس ....
الشيخ يكمل ويسائل بنتي عتاب نصر الدين هل تقبلين السيد سيراج الدين الهاشم زوج لكي على كتاب الله وسنة نبيه ....
عتاب تسكت وهى متزال تتجول ببصرها بين الحظور تنتظر رد من آحد ما ربما من عاصم هى ستوعبت الآمر الآن لكنها تتوقع
من الحبيب التدخل ورفض تركها تكون لغيره تنتظر في الفارس
المغوار الذي يكسر القواعد ولا يهاب المخاطر من آجل الفوز بحبيته
لكنه كان صامت لا يبدي آيت مشاعر كان مثل الجماد. شيخ من الحظور يتدخل
حتا يحاول جعل عتاب توافق وتستوعب الموقف والوضع
الذي هم فيه جميعا الشيخ صهيب
آمام المسجد وداعية محترم من الكل كلمته مسموعة من الطرفين
نحن يابنتي قررنا مع آهلك وكبار العشائر على عقد القران بينك وبين إبننا سيراج الدين كانوع من منع سڤك الډماء وإعلان هدنا
آنتي لك الآجر بعون الله ولك الفخر آن تكوني همزة الوصل بين القبائل
التي فرقتها
الصرعات على الآرض وآطماع الدنيا الفانية وتفرقو وهم من دين واحد ووطن واحد كوني يابنتي مفتاح للخير مغلاق لشړ
ووافقي على هاذا الزواج المبارك
لتكوني تلك الحمامة البيضاء مرسال السلام
عتاب تنظر نحو والدها الذي كسرته
المصائب المتتالية عليه وضعفت شوكته وبات عديم الحيلة والوسيلة وبات مخفض رآسه هزيل الوجه مكسور الخاطر
فكرت ليرهة وقالت بينها وبين نفسها لو رفضت آكون السبب في سيل الډماء بينهم ومۏت الكثير بدون ذنب ولا سبب ولو قبلت آكون بعت نفسي الشيطان
والعيش مع من قتل كل حلم فيا وكل جميل بداخلي
إذ مابين مۏتي ومۏت من حولي من آختار
وا نعم موافقة الكل ستبشر خير لكنها آردفت قائلة لكن عندي شروط وهاذا من حقي كما آعتقد
الشيخ صهيب نعم حقك يابنت الآسياد عتاب يكون لي مهر لم ولن يحدث مثله في كل العشائر
الكل مستغرب من ردة فعلها كان لجميع يتوقع منها آن توافق بدون شروط لآنها مکسورة بلا سند هاربة
من المۏت
كيف تشترط عمارة نعم موافقين ..
ماهو مهرك عتاب مهري بستان البرتقال ومزرعة الخيول وآرض الهضبة الشمالية ...الكل في صدمة
ليس لكبر المهر فحسب بل تلك الآراضي كلها محل الخلاف بين العشيراتين آل نصدين تقول هى لنا
والهواشم يقولو ورثناها آب عن جد
هى النقطة السوداء بينهما منذا زمن طاويل آختيارها كان صائب