الأربعاء 27 نوفمبر 2024

احببت بقلم زهرة الهضاب (كاملة)

انت في الصفحة 40 من 44 صفحات

موقع أيام نيوز


رفض التصديق
كنت آشعر بك تتنفس كنت آسمع خفقات قلبك كانت آنفاسك العطرة تلفح وجهي
وتسري في عروقي
هوى كل هاذا في قلبي نحوي منذا متى ولماذا وكيف حدث انا كنت من دمر حياتك
عتاب لا تسائل عن شيء ليس عندي له جواب لما آحببتك لا.. آدري
متي آحببتك لا ...آعلم كيف هويتك
ليس هناك سبب معين 
آخذت مني حياتي السابقة ووهبت لي حياة آجمل منها

كنت آعتقد آنني عشت الحب من قبل لكنني كنت واهمة ذالك كان لعب آطفال
عرفت الحب معك وبك 
سيراج وقد دمعت عيونه وعجزت الكلامات عن وصف شعوره
قترب من وجهها وكاد آن يسرق منها قبلة العشق الآبدي
عاصم يصفق واي واي واي العاشق والمعشوقة
في حضڼ بعضهم البعض
عتاب عليك العنة قټلته وهوى حي
انت لا يمكن آن تكون إنسان كيف كنت في يوم ما آرى فيك الرجولة
والشهامة وآنت آنذل من عرفت
عاصم حتى قټله كان لن يكون كافي لي لهاذا قررت جعله ېموت في اليوم الآاف المرات والمرات
آخذته منه حربته طعنته في رجولته عندما دخلت لغرفة نومه
وآخذته رهينة
الآن آنتي وهوى تحت رحمتي ستتمون المۏت ولن تجدوه 
سترين آنتي وهوى سئمارس معكي الچنس آمام عينيه هههههه
عتاب ...تفوه يحقير
سيراج حاول ذالك يحقير وآقسم بالله ساآجعل من ذكرك قلادة في عنق الكلاب
عاصم. حاول فك نفسك قبل آن تتفوه بتهديات 
وقترب من عتاب وجذبها من ذزاعيها رماها على الآرض
وسيراج ...ېصرخ لا تقترب منها ياكلب لكنه لم ياآبه به وخلع عنها الثوب مزقها وكشف جسدها
وهى تصرخ وتركل وهوى يحاول
إغتصابها آمام زوجها بكل حقارة
سيراج يجباااااان والله ساآقتلك
لو مسستها بسؤ
عاصم واااااو وااااو يابنت العم جسدكي ناعم مثل الحرير
وكم آنني جميلة وفاتنة كيف تحملت كل هاذه السنين وآنتي قربي ولم آخذ منكي حقي لا كنت غبي بصراحة
لكن لبائس اليوم آعوض كل مافات
ورمى جسده عليها وسيراج 
يزئر من الآسد إبتعد عنها إبتعد
في مكان آخر كان الكل قد وصل المزرعة الهواشم 
منتصرين ومعهم لغنائم بنات سعيد مقيدات
شمس 
نجمة 
رفيقة
هديل
عفراء تتجول آمامهم إذا هاته بنات 
سعيد وآخوات الحقېر عاصم
شمس عجوز لعينة
نجمة نحن بنات السيد ولن تمر عملتكم على خير
عفراء اه اه لسانكما طاويل لكنني سوف آقصه لكما
هيام ماما من هاذا البنات
عفراء بنات عم عتاب وآخوات القذر الذي قتحم بيتي وخططف كنتي وحفيدي
شمس من عاصم خطڤ عتاب 
عفراء لا تعلمون
شمس لا عفراء ليس مهم 
ونظرت نحو ساهر هي إتصل بهم عودة الكنة في مقبل ترك البنات الآربع وبشروطنا نحن
ساهر حاضر
شمس ولتي في الواقع إسمها نجود
وهى حبيبت آسامه 
إبن عمها هى آصغر آخواتها وآكثرهم ذكاء وفطنة
نظرت جيدا من حولها ورائت
نظرات هيام الحاقدة وعرفت آنها لا تتمنى عودة
عتاب وقررت العب على هاذا الوتر الحساس غيرت هيام من عتاب 
شمس نعم عتاب ملكة عندكم طالمة تحمل إبن السلطان سيراج
هيام ملكة قال خادمة وكثير فيها
عفراء هى خذوهم للغرفة وحرسوهم جيدا
سعيد الآتصال ممن 
صالح من ساهر نصر الدين وا
صالح عتاب مقابل البنات
نصر الدين عليكم العنة انتم كذالك
كيف هانت عليكم إبنتي هي منكم
سعيد لم تعد كذالك منذا حملت من العين
سيراج وهربت إليه 
نصر الدين وهل كان عندها حل وهل كان لها ذنب في كل الذي حدث آلم تخططف من بيننا ليلة عرسها
مثل بناتك الآن هل تتحمل بناتك ذنب الذي يحدث الآن
سعيد لا يجد كلام يرد به عليه
لكن سعيدة بناتي غير
إبنتك هربت إليه كان عليها قتل نفسها مع العاړ الذي تحمله بداخلها لا الهرب إليه
نصر الدين لا حولا قوة إلا بالله
لبس هاذا وقت الفرقة بل وقت التماسك وتظافر نرد البنات
وبعدها نحتدث ونصفي الحسبات
آعيدو عتاب حتا تعود بناتكم
صالح الآمر ليس سهل لقد خرجت القضية عن النطاق العشائري ووصلت للماڤيا
نصر الدين كيف
صالح عتاب بين يدي مصطفى حشېش ورجاله ولن يتركها قبل آخذ الفدية
سعيد لكنني الآن آنسحب من. الإنفاق بناتي آهم من المال
صالح لن يقبل قبل آخذ حصته
ولو تراجعنا سيقتل عتاب وربما عاصم كذالك هاذا الرجل لا يرحم
سعيدة تسمع كلامه وتبدا إسطوانة. النواح من جديد
نصر الدين هاذا نتجية تعاملكم مع المجرمين 
في المستودعات
كانت عتاب تقاوم للمره الثاثة مغتصب 
يحاول نيل جسدها مع صړاخها
تعالت صرخات سيراج الذي يكاد
خلع العمود كله من الآرض للوصول لحبيبته
وإنقاذها مما فعله هوى بها قبل عدة آشهر كانت صرخاتها تدوي في رآسه وتجعله يثور على نفسه قبل
الثورته على عاصم
بسجدها العاړي وهى ټصارع آمامه
كيف يتصرف وهوى مكبل اليدين ورجلين ومنهك الجسد هل يتفرج
عليها وهى تغتصب آم ماذا ?????
الفصل الثالث والعشرين 
القصة وصلت للآحداث النهائية
من سيحسم الصراع وينال النفوذ
والسلطة ويسيطر على بقية العشائر
من سيكون الزعيم بدون منازع
في الطريق لزعامة والسلطة منذ القدم لطالمة كانت
الحلم للبعض والكوابيس لغيرهم
بحث الإنسان عن 
السلطة وفي طريقه للوصول لحكم
المطلق
قد يدوس على من حوله يتسلق على الچثث حتى يصل لمبتغاه
والوضع هنا ليس مختلف هى حرب للوصول للقمة على على نطاق آصغر قليلا
آسامه الذي جن جنونه بعد خطڤ حبيبته نجود شمس
آسامه لن آنتظر حتى تجدو حل وسط آنا ذاهب للبحث عنهم
نصر الدين لا تتهور تتبحث آين
لبدا من إنهم في
 

39  40  41 

انت في الصفحة 40 من 44 صفحات